حسابات مقربة من الجيش الحر تستنكر مزاعم النصرة بالتبرؤ من قمع التظاهرات في إدلب
ردت حسابات مقربة من الجيش الحر على مزاعم مسؤول جبهة النصرة بدفاعه عن التظاهرات التي حصلت في إدلب بجملة أسئلة منها:
-مسؤول جبهة النصرة "ابو محمد الجولاني" يدافع عن التظاهرات التي حصلت في إدلب، ومن قام بتفريقها هم عناصره وهذا تخبط واضح.
-الجولاني حاول التخلص مما حصل في إدلب بقوله إن العناصر التي فرقت التظاهرات ليست محسوبة على النصرة بل على عدة فصائل.
-"حركة أحرار الشام" (الفصيل الأكبر) تبدو ضائعة ومهزومة لا تقوى على فرض هيبتها من الخلافات الحاصلة في إدلب.
-لماذا تخشى الفصائل في إدلب عودة "الزخم الشعبي للجيش الحر"؟
-من أشرف على قمع التظاهرات في إدلب اليوم هو مسؤول جبهة النصرة في "مجلس الشورى في جيش الفتح" بإدلب فالحادثة ليست مجرد خطأ من عناصر مجهولة طائشة.
- مساعدة الفصائل للجيش الحر في القتال لا يعني استعبادهم.