تواصلت الاشتباكات العنيفة بين القوات النظامية والمعارضة المسلحة في يبرود، حيث سجل الجيش النظامي مزيدًا من التقدم واستطاع السيطرة على طريق يبرود مزارع ريما، وعلى تل مار مارون وهو أعلى مرتفع في يبرود، في ظل قصف مدفعي عنيف فضلاً عن عشرات الغارات الجوية التي شنتها الطيران الحربي والمروحي.
وذكرت مصادر في المعارضة أن أكثر من 30 مقاتلاً سقطوا عند حاجز الفاخوخ، الذي تقدمت اليه وحدات من الحرس الجمهوري.
|
