قضت محكمة بسجن امرأة فرنسية لمدة عشر سنوات، بتهمة دعم تنظيم داعش في سوريا.
وكشفت التحقيقات أن كريستين ريفيير البالغة 51 عاماً، أُلقي القبض عليها في 2014، وأنَّها سافرت ثلاث مرات إلى سوريا، لزيارة ابنها الذي يقاتل في صفوف تنظيم داعش في سوريا ودعمه، وأُدينت المرأة التي أطلق عليها "الجدة الجهادية" بالاشتراك في مؤامرة إرهابية.
وقال القاضي لدى إعلان القرار، إنَّ ريفيير أظهرت "التزاماً ثابتاً" بدعم تنظيم داعش وساهمت في تعزيز التنظيم من الناحية اللوجيستية.