أكدت السلطات الفرنسية أن لديها خطتين بشأن موقفها من مصير الرئيس السوري بشار الأسد.
وحسب قول ممثل وزارة الخارجية الفرنسية فإن الزعيم السوري غير قادر على حل الصراع العسكري الطويل الأمد بمفرده، مشيرا إلى أن باريس لا تنوي وضع مسألة الإطاحة به في مقدمة المحادثات.
وأكد بيان للوزارة: "نأخذ في الحسبان خطتين، حيث تكمن الأولى في أننا لا نسعى إلى وضع رحيل الأسد شرطا أساسيا للمحادثات. وتشير الثانية إلى أن الرئيس السوري لا يستطيع إيجاد حل للصراع في سوريا".