جددت وزارة الخارجية التشيكية التأكيد على أنه لا حل عسكريا للأزمة في سورية مشيرة إلى أن الأمر الأكثر أهمية الآن هو التوصل إلى حل سياسي.
ودعت الخارجية التشيكية في بيان لها اليوم الى إحياء الحوار السياسي "بمشاركة جميع الاطراف تحت رعاية الأمم المتحدة"، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن "جمهورية التشيك ستستمر في جهودها الانسانية بهدف التخفيف من معاناة السكان المدنيين في سورية".