أبرز ما جاء في كلمة المسؤول العام لجبهة النصرة الارهابي أبو محمد الجولاني:
أبرز ما جاء في كلمة المسؤول العام لجبهة النصرة الارهابي "أبو محمد الجولاني":
- الروس والحكومة السورية مهمتهم التقدم عسكريا على الأرض والأمريكان مهمتهم استهداف القوى الفاعلة وعلى رأسها "جبهة فتح الشام".
- أبو عمر سراقب كان قائدا لجيش الفتح وقد قاد معارك تحرير إدلب وأريحا وجسر الشغور ومطار أبو الظهور وفك الحصار عن حلب.
- التحقيقات تشير إلى قصف طيران التحالف الدولي غرفة عمليات فتح الشام وجيش الفتح.
- الاستهداف لم يكن لشخص القائد أبو عمر سراقب وإنما كان لغرفة عمليات جيش الفتح التي تشرف على معارك فك الحصار عن حلب.
- التحقيقات الأولية تشير إلى أن التحالف الدولي بقيادة أمريكا هم من استهدفوا غرفة عمليات جيش الفتح.
- نحن اليوم أصبحنا في مرحلة الدفاع عن الوجود وليس الدفاع عن مناطق.
- الهدف من المعركة هو إنشاء كيان لأهل السنة وتحريكهم عسكرياً وسياسياً.
- القوة التي تمتلكها الساحة بمجملها تفوق بمرات عديدة ما تمتلكه الحكومة السورية وهي قادرة على فك الحصار والتقدم على مناطق النظام.
- يجب أن يكون لأهل السنة في الشام شخصية موحدة تُحترم من الخارج وتتعامل بندية لا بالتبعية وهذا لن يتحقق إلا بتوحد الفصائل.
- المناطق المحررة التي تسيطر عليها الفصائل تواجه مشاكل أمية وبطالة ومشكلات اقتصادية، وهذا من دوافع الاندماج والتوحد.
- لا زلنا نناقش توحيد الفصائل وهناك إجماع على ضرورة التوحد
- التقدم الأخير في حماة والجنوب لم يكن في حسابات الحكومة السورية وسيؤثر على الموقف السياسي.