على الرغم من شدة الحرب في سوريا، ومواجهة الإرهابيين في كل مكان وزمان، لم يكتف الطفل السوري بمشاهدة بلاده يدمرها الدخلاء، ولكنه يصر على التعلم واكتساب المعرفة، أملاً في النهوض بالبلاد مرة أخرى في المستقبل.
تلاميذ المدارس فى سوريا
في محافظة إدلب، يعيش مجموعة من الناس حيث أقيمت مدرسة للأطفال خلال النهار، تستوعب حوالي 120 طالبا وطالبة، وتنقسم إلى فترتي مناوبة.