- احتشد عددٌ من الجماهير في ساحة الشهداء ببلدة ببيلا لرفع علم الجمهورية العربية السورية، والاحتفال بتحرير بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم بريف دمشق الجنوبي من الإرهاب.

- قُتلَ مسؤول "لواء احمد العوض التابع للمسلحين" المدعو "محمد منصور العوض" الملقب "أبو زلطة" وأُصيب آخرون، خلال الاشتباكات مع المجموعات المرتبطة بداعش في محيط قرية الشيخ سعد في ريف درعا الغربي.

- اقتحمت مجموعة من "لواء سيوف الحق"، "كلية البشائر" في مدينة نوى بريف درعا الشمالي الغربي وأطلقت لنار على الطلبة والكادر التعليمي، ما أدى لإصابة أحد الطلاب، كما نشرت مسلحين على سطح "الكلية"، وذلك بسبب رفض رئيس "الكلية" لمطالبة مسؤول المجموعة بدفع مبلغ مادي مقابل البقاء في البناء، الذي كان سابقا مقرا ل "اللواء".

- عُثِر على 6 جثث مجهولة الهوية قرب بلدة نصيب بريف درعا الجنوبي الشرقي.

- اعتقل داعش 5 أشخاص بينهم اثنين من مسلحيه في بلدة الشعفة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي بتهمة تهريب مسلحين ينتمون له مع عائلاتهم إلى خارج مناطق سيطرته.

- شنت "الوحدات الكردية" حملة اعتقالات واسعة بحق الشبان بهدف سوقهم إلى "التجنيد الإجباري" في مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.

- جرى شجار بين مسلحي "قسد" وأهالي قرية تل حمدي بريف الحسكة الشمالي الشرقي، على خلفية مداهمة "قسد" القرية، لاعتقال الشبان وسوقهم إلى "التجنيد الإجباري".

- اعتقلت "الوحدات الكردية" امرأة بعد ضربها في مخيم السد بريف الحسكة الجنوبي، على خلفية مشاركتها بتظاهرةٍ، طالبت بإدخال مياه الشرب وقوالب الثلج للمخيم.

- أصيب 5 مدنيين في مدينة الرقة جراء إطلاق "قسد" الرصاص عليهم خلال تفريقها مظاهرة طالبت بخروجها من المدينة.

- دخل وفد من "التحالف الدولي" إلى مناطق سيطرة "لواء ثوار الرقة" المنضوي ضمن "قسد" في مدينة الرقة، لإنهاء الخلاف بينه وبين "الوحدات الكردية"، وذلك عقب وقوع اشتباكات بين "ثوار الرقة" و"الوحدات الكردية" في محيط دوار البرازي في المدينة.

يشار إلى أنَّ سبب الاشتباكات هو مداهمة "الوحدات الكردية" منزل أحد المسؤولين في "لواء ثوار الرقة" قرب دوار البرازي.

- فرضت "قسد" حظراً للتجوال ضمن أحياء مدينة الرقة، بعد خروج تظاهرة يوم أمس في حي الرميلة مناهضة لها.

- دارت اشتباكات بين فصيلي "فرقة الحمزة" و"لواء المعتصم"، المدعومين تركياً، في محيط دوار كاوا في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بسبب الخلاف على الاستيلاء على أحد البيوت السكنية، ليعقب ذلك دخول القوات التركية وفض النزاع بين الطرفين.

- أطلق مسلّحون مجهولون النار على سيارة أحد المسؤولين العسكريين في "لواء مشعل تمو" المدعو "أبو مريم الحسكاوي" على الطريق الواصل بين مدينة عفرين وبلدة شران بريف حلب الشمالي الغربي.

- اعتقلت "الوحدات الكردية" عدداً من الشبّان شرقي مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، بعد عودتهم من تركيا، لأسبابٍ مجهولة.

- دارت اشتباكات بين مجموعتين مسلحتين في بلدة كلجبرين بريف حلب الشمالي، لأسباب مجهولة.

- تقدّم طلاب بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين بريف ادلب الشمالي لامتحان الشهادة الثانوية بعد إرسال الاسئلة المقررة من وزارة التربية السورية عبر المظلات التي ألقتها الطائرات الحربية، وذلك بالرغم الحصار الجائر الذي تفرضه المجموعات الإرهابية منذ أكثر من ثلاث سنوات على البلدتين.

- قُتلَ 3 أشخاص وجرح آخرون إثر إطلاق "هيئة تحرير الشام" الرصاص على سيارتهم في بلدة تل الطوفان بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

- قُتِل أحد مسلّحي "هيئة تحرير الشام"، إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه، قرب جامع شعيب في مدينة إدلب.

- قُتلَ شاب في قرية الجانودية بريف ادلب الغربي على الحدود السورية التركية برصاص حرس الحدود التركي أثناء حراثته لأرض زراعية قرب الحدود.

- انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون، قرب بلدة اليعقوبية بريف إدلب الغربي، كما انفجرت عبوة ناسفة بسيارة، عند أطراف بلدة التح بريف إدلب الجنوبي.

- ألقى مسلحون مجهولون عدّة قنابل يدوية على عدة حواجز بمدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي دون ورود معلومات عن اصابات.

- انفجرت عبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدتي كفرنبل _حزارين بريف إدلب الجنوبي.

- فرضت "هيئة تحرير الشام" حظراً للتجوال في مدينة الدانا بريف إدلب الشمالي، بحجة البحث عن خلايا تابعة لداعش.

- عثرت القوى الأمنية خلال عمليات التمشيط في محيط بلدة طلف بريف حماه الجنوبي، على كميات من الذخائر والأسلحة والقذائف الصاروخية المتنوعة.

- قُتلَ 4 مسلحين من "فيلق الشام" وأُصيب آخرون، جراء استهداف الجيش السوري سيارة كانت تقلهم بصاروخ "كورنيت دي" على محور "كنسبا _بداما" بريف اللاذقية الشمالي، بحسب تنسيقيات المسلحين.

- أكد رئيس مجلس الشعب السوري حموده صباغ خلال لقائه سفير جمهورية باكستان الإسلامية راشد كمال أن الأولويات في سورية اليوم تتلخص بالقضاء على ما تبقى من بؤر إرهابية وإرساء المصالحات المحلية وضمان عودة الأهالي إلى المناطق التي هجروا منها جراء الإرهاب وإعادة الإعمار.

بدوره أكد السفير الباكستاني دعم بلاده لوحدة الأراضي والشعب في سورية مشيراً إلى العلاقات التاريخية المميزة بين البلدين وجهود الباكستان في المحافل الدولية للوقوف إلى جانب سورية ودعم الحل السياسي للازمة فيها، وهنأ السفير كمال الشعب السوري وجيشه وقيادته بالانتصارات التي تتحقق يوميا في دحر الإرهاب لافتا إلى أن بلاده عانت من الإرهاب المدعوم من قوى خارجية.

- اعتبر نائب وزير الخارجية السوري، الدكتور فيصل المقداد، أن اعتداء "اسرائيل" على سورية، إنما هو اعتداء على فلسطين، وأن الاعتداء على فلسطين، هو اعتداء على سورية، وقال إن العرب سيرفعون رؤوسهم، فقط حين ستكون القدس عاصمة فلسطين، وأكد أنه لولا مواقف سورية، ودعمها المطلق للقضية الفلسطينية العادلة، لما تعرضت سورية لهذه الهجمة الشرسة التي شنت عليها خلال سنوات.

كما اعتبر المقداد، أن الحرب على اسرائيل وعلى الإرهاب، هي نفس الحرب، وأن اسرائيل هي الإرهاب ذاته، مشيراً إلى لجوء الكيان الإسرائيلي إلى التدخل المباشر، في كل مرة يفشل فيها في تحقيق أهدافه، عبر أدواتها وعملائها.

- أعلن كل من "فيلق الشام، جيش ادلب الحر، الفرقة الساحلية الأولى، الجيش الثاني، الفرقة الساحلية الثانية، جيش النخبة، الفرقة الأولى مشاة، جيش النصر، لواء الإسلام داريا، لواء الحرية، الفرقة 23" في بيان مشترك عن اندماجهم تحت مسمى "الجبهة الوطنية للتحرير".

- نقلت تنسيقيات المسلحين عن عدد من الناشطين اتهامهم كلاً من داعش و"هيئة تحرير الشام" بالمسؤولية عن خطف عدد من الشبان وتهديد ذويهم بقتلهم، ودفع فدية مادية للأفراج عنهم.

وأضاف الناشطون بان الخاطفين أقدموا على إعدام أحد الشبان المختطفين بعد أن عجز أهله عن دفع فدية لهم تبلغ قيمتها 100 ألف دولار أمريكي، كما انهم صوروا عملية الإعدام وارسلوا الفيديو المصور إلى ذويه مهددين ان المختطفين المتبقين سيلقون المصير ذاته إن لم يدفع ذويهم فدياتهم.

وأكّد الناشطون إلى أن مجموعة الخاطفين تضم مسلحين من خلايا داعش في محافظة ادلب إضافة لمسؤولين في "هيئة تحرير الشام"، ولفتوا إلى أنهم يطلبون مبالغ ضخمة للإفراج عن الشبان.

- أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، عن أمله بسحب القوات الأمريكية من التنف جنوب شرقي سوريا.

وأضاف أنّ جماعات إرهابية، مرتبطة بداعش نشطت في منطقة التنف السورية، الواقعة تحت سيطرة الولايات المتحدة، مشيراً إلى وجود الكثير من الأدلة على حدوث أمور غريبة في التنف، مؤكداً أن هذه المنطقة لا تملك أهمية تذكر لتنظيم عمليات مكافحة الإرهاب.

كما أكد لافروف، على ضرورة تواجد القوات الحكومية السورية فقط على الحدود الجنوبية لسوريا.

- وصف المتحدث باسم الخارجية الايرانية بهرام قاسمي مزاعم بعض وسائل الاعلام الصهيونية والسعودية التي ادعت اجراء مفاوضات غير مباشرة بين ايران والكيان الصهيوني في الاردن حول الحرب في جنوب غربي سوريا بانها كاذبة ومفبركة 

وأكد قاسمي أن ايران لا تعترف اساسا بالكيان الصهيوني الارهابي الغاصب.

- قال رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي فلاديمير شامانوف، إنه لا يستبعد احتمال وقوف ما يسمى "المعارضة المعتدلة" خلف الهجوم على بطارية مدفعية في دير الزور مؤخراً، والذي أسفر عن مقتل 4 عسكريين روس وإصابة 3 آخرين، وأضاف أن المسلحين الذين نفذوا الهجوم، نقلوا من قاعدة قوات "التحالف الدولي" في التنف. وذكر أنَّ "المعارضة المعتدلة" تمثل اليوم عامل عدم استقرار، وينبغي عدم استبعاد قيامها بالاستفزازات.

- أكد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن أمريكا لم تتمكن من تحقيق انجازات ميدانية من خلال عدوانها الإسرائيلي على سوريا، وعدوانها الداعشي على العراق وسوريا، ووجودها المباشر في المنطقة، وعدوانها السعودي على اليمن، بل بالعكس، حقق محور المقاومة انتصارات كثيرة هنا وهناك.

- قال مسؤول أردني كبير أن الأردن يناقش التطورات في جنوب سوريا مع واشنطن وموسكو وإن الأطراف الثلاثة اتفقت على ضرورة الحفاظ على منطقة "عدم التصعيد" التي أقيمت العام الماضي بعد جهود وساطة منها وساعدت في الحد من العنف.

- قال "رئيس الوزراء الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو": "موقفنا بشأن سوريا واضح.. نعتقد أنه لا مجال لأي وجود عسكري إيراني في أي مكان في سوريا".

- يجري "وزير الدفاع الإسرائيلي" أفيغدور ليبرمان، زيارة إلى روسيا، الأربعاء المقبل، لبحث الوجود العسكري الإيراني في سوريا، والتوتر بين "إسرائيل" وطهران مع نظيره الروسي، سيرجي شويغو.

- نفت وزارة الدفاع الروسية الأنباء التي تناقلتها وسائل إعلام "إسرائيلية" والتي تدعي اعتراض قاذفات روسية لمقاتلتين "إسرائيليتين" في سماء لبنان.

وأوضحت الدفاع الروسية أن قاذفات "سو 34" المتعددة الأغراض الروسية الموجودة في سوريا ضمن القوات الروسية لا تستخدم في عمليات اعتراض للأهداف الجوية ولا تنفذ مهام في المجال الجوي اللبناني".