- استمر الجيش السوري بالضغط الناري على تنظيم داعش، عبر تنفيذه ضربات جوية وصاروخية ومدفعية دقيقة استهدفت مواقع وتحركات التنظيم عند القسم الشمالي الغربي والجنوبي الغربي من مخيم اليرموك والحجر الاسود جنوب دمشق.

 - استشهد 6 مدنيين وأُصيب 25 آخرون، جراء سقوط قذيفة صاروخية على سوق شعبي في منطقة نهر عيشة في دمشق، مصدرها المجموعات المسلحة.

- شهدت بلدة جيرود في القلمون الشرقي لدمشق احتفالات بانتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب.. وقد احتشد الأهالي وسط البلدة بعد إخراج الإرهابيين ودخول وحدات قوى الأمن الداخلي لتعزيز الأمن والاستقرار في البلدة.

- أُصيب 10 مدنيين جراء سقوط عدة قذائف صاروخية على الحي الخدمي في مدينة البعث في ريف القنيطرة، ونشب حريق في مشفى الشهيد ممدوح أباظة نتيجة استهدافه بالقذائف الصاروخية، من قبل المجموعات المسلّحة.

- دارت اشتباكات بين فصائل المجموعات المسلحة والمجموعات المرتبطة بداعش، على محور بلدات "حيط، البكار ونوى" في ريف درعا الشمالي والشمالي الغربي وسط قصفي مدفعي متبادل بين الطرفين.

 

- اعتقلت "قسد" رجلان مسنان، قُرب بلدة تل تمر في ريف الحسكة الشمالي الغربي، بعد إطلاق النار عشوائياً في المنطقة، وذلك لابتزاز ذوي المعتقلين، والحصول على مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم.

- اعتقلت "هيئة تحرير الشام" مسؤول "لواء الإسلام" المدعو "سعيد نقرش" والملقب بـ "أبو جمال" قُرب بلدة سرمدا في ريف إدلب الشمالي، لأسباب مجهولة.

- نظم أبناء الجالية السورية في مدينة سان باولو البرازيلية وقفة استنكاراً للعدوان الثلاثي على وطنهم.

- طالب "المكتب السياسي" التابع لـ" الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي"، "قسد" بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين "الكُرد" والتحضير لإجراء حوار كردي مستقبلاً، وأعتبر "المكتب" أنَّ "اعتقال قياداتٍ تابعة لـ "المجلس الوطني الكردي" من قبل "قوات الأسايش" التابعة لـ "قسد" ممارسات تتعارض مع حرية التعبير والرأي والعمل السياسي.

- أكد الرئيس التركي رجب اردوغان، خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه العدالة والتنمية الحاكم، بأنقرة، أن العملية التركية التي تنفذها بلاده ضد "الفصائل الكردية" في سوريا ستستمر، مشيراً إلى أن الأولوية في منبج وتل رفعت ستكون للوسائل الديبلوماسية.

- قال أمين المجلس الاعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، في معرض رده على سؤال حول الاعتداء الصهيوني على قاعدة التيفور بريف حمص، إنَّ الجمهورية الاسلامية تحملت الكثير من أجل ارساء الأمن الاقليمي ومحاربة الارهاب التكفيري، لذلك لا يمكن ان تقف مكتوفة الايدي مقابل اجراءات امريكا والكيان الصهيوني وبعض حلفائهم الاقليميين المزعزعة للأمن.

- أعلن وزير الحرب "الإسرائيلي" أفيغدور ليبرمان، أن "إسرائيل" سترد بقوة على سوريا بحال قامت الاخيرة باستخدام منظومة "إس-300" الدفاعية ضد المقاتلات والطائرات "الإسرائيلية"، وقال "ليبرمان" إنه من الضروري جداً أن يفهم الجميع أن المنظومة التي ستتسلمها سوريا من روسيا هي تعد خطراً علينا ولذلك نحن نسعى لحماية طائراتنا ومقاتلاتنا. وأضاف "أي أحد سيستهدف قواتنا الجوية سنقوم باستهدافه والرد بقوة حتى ولو كان يملك إس-400 أو إس-700 وغيره". 

- قال المبعوث الأممي الى سوريا ستيفان ديميستورا خلال مؤتمر صحفي، مع مسؤولة السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني على هامش مؤتمر بروكسل حول سوريا، إنه يجب الاستماع الى الشعب السوري و"نأمل أن تجلس الأطراف السورية على طاولة واحدة"، وذكر أنَّ التصعيد العسكري يعرقل التوصل الى الحل السياسي للنزاع في سوريا، وأضاف أنهم يريدون خفض معاناة السورين وغداّ سيناقشون القضايا السياسية والإنسانية في سوريا، واكد أنَّ الحل العسكري في سوريا لا يجلب حلا سياسياً للصراع، إنه فقط يصعّب الأمور.

من جانبها ذكرت فيديريكا موغيريني، أنَّ عملية أستانا جلبت الأمل حول إمكانية تهدئة الأوضاع ويجب تطبيق قرار مجلس الأمن 2401، وأضافت أنه على الدول الضامنة أن تعمل على تهدئة الوضع العسكري على الأرض.

- أعلن ممثل برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، يعقوب كيرن، إن إعادة إعمار البنية التحتية المدمرة في سوريا ستتطلب من 200-300 مليار دولار على الأقل، مشيراً إلى ضرورة إعادة بناء المباني السكنية والمصانع والخطوط الكهربائية والبنية التحتية، ورداً على سؤال عمن يجب أن يقدم المال لسوريا في ظل رفض عدد من البلدان القيام بذلك بسبب موقفها السلبي تجاه الرئيس بشار الأسد، أكد أنَّ هذه أزمة إنسانية وكل من له ضمير سيساعد السوريين.

- أعلن وزير شؤون التعاون والتنمية البلجيكي ألكسندر دي كرو، أن بلاده ستخصص 26 مليون يورو كدعم إنساني لسوريا والدول المجاورة. وقال الوزير البلجيكي خلال مؤتمر بروكسل الثاني لدعم سوريا والمنطقة: "نحن نقوم بذلك تعبيراً عن التضامن مع الشعب السوري، الواقع منذ 8 سنوات في فخ هذه الحرب الدامية… إنها المأساة الإنسانية الأكبر في زمننا".