- تستعد 23 حافلة تقل 1341 شخصاً بينهم 646 مسلحاً من جوبر وزملكا وعربين وعين ترما في الغوطة الشرقية لدمشق، تمهيداً لنقلهم إلى إدلب.

- أطلق مسلَّحو "هيئة تحرير الشام" و"فيلق الرحمن" النار على المدنيين أثناء صعودهم إلى الحافلات التي ستقلهم من القطاع الأوسط في الغوطة الشرقية لدمشق إلى الشمال السوري.

- أمن الجيش العربي السوري خروج دفعة جديدة من المدنيين المحتجزين من قبل الإرهابيين في منطقة دوما بالغوطة الشرقية لدمشق، عبر ممر الوافدين.

- أكد الأهالي الذين خرجوا من الغوطة الشرقية لدمشق، خروج المدنيين في مدينة دوما بتظاهرات ضد "جيش الإسلام" والذي فرقها بإطلاق الرصاص عليهم.

- ضبط الجيش السوري مقراً وغرفة عمليات واتصالات لمسلحي "فيلق الرحمن" في بلدة سقبا بالغوطة الشرقية لدمشق، تحوي على أجهزة اتصالات متطورة وورشة تأمين اتصالات وطائرة استطلاع مسيرة، كما ضبط الجيش أحد أضخم معامل تصنيع العبوات الناسفة وقذائف الهاون بين بلدتي سقبا وحزة في الغوطة الشرقية.

كما عثر الجيش على مستودعات تحوي كميات كبيرة من الأغذية في مدينة حرستا بالغوطة الشرقية.

- أُصيب عدد من المسلّحين إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون، على الطريق الواصل بين بلدتي "الكرك _رخم" في ريف درعا الشمالي الشرقي.

- أزال الجيش التركي أجزاء من الجدار الاسمنتي المقابل لقرية علوك شرق مدينة رأس العين في ريف الحسكة الشمالي الغربي.

- قام مجهولون بكتابة عبارات مؤيدة للحكومة والجيش السوري، وعلَّقوا صوراً للرئيس السوري بشار الأسد، على جدران مدينة الطبقة في ريف الرقة الغربي الخاضعة لسيطرة "قسد"، وشهدت المدينة استنفاراً من قبل مسلحي "قسد" عقب ذلك، حسبما ذكرت تنسيقيات المسلحين.

- أُصيب عدد من المدنيين جراء قصف مدفعي من قبل مسلحي "هيئة تحرير الشام" على مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.

- قُتل 7 مسلَّحين من المجموعات المسلحة المدعومة تركياً، بعمليةٍ نفذتها "الوحدات الكردية" على احدى تجمعاتهم في قرية "الديك" شرق بلدة راجو شمال غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، يوم أمس.

- اختطفت "هيئة تحرير الشام" المدعو "أحمد قراط" أحد "موظَّفي" معبر باب الهوى، الخاضع لسيطرة المجموعات المسلَّحة، على الحدود السورية _التركية في ريف إدلب الشمالي، لأسبابٍ مجهولة.

- اتَّهم "ناشطون مؤيدون للمسلحين"، "هيئة تحرير الشام" باختطاف مسؤول معبر مورك التابع للمجموعات المسلحة، المدعو "عبد الواحد الدالي"، الذي عينته "جبهة تحرير سوريا".

وأشار "الناشطون" الى أنَّ "هيئة تحرير الشام" اعتقلت "الدالي"، لمبادلته على أسرى لها في سجون "جبهة تحرير سوريا"، وأضافوا، أن أهالي بلدة مورك طالبوا "هيئة تحرير الشام" بالإفراج الفوري عن "الدالي" وحمَّلوا "الهيئة" مسؤولية سلامته.

- دارت اشتباكات عنيفة بين "هيئة تحرير الشام" و"جبهة تحرير سوريا" على محور بلدات "احسم، خان السبل، البارة ومرعيان" في ريف إدلب الجنوبي.

- جدد نائب وزير الخارجية السوري، الدكتور فيصل المقداد، التأكيد على عدم امتلاك سوريا أي أسلحة دمار شامل، بما ذلك الأسلحة الكيميائية.

وقال المقداد، إنه من العيب أن توجه أمريكا وفرنسا وغيرها الاتهامات غير الموثقة والصحيحة لسوريا حول استخدام الكيميائي ضمن الحرب الجارية.

وأضاف أن "روسيا قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي لإنشاء هيئة تحقيق دولية جديدة حول استخدام السلاح الكيميائي في سوريا، لتحل محل آلية التحقيق المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة، موضحاً أن اختلافاتٍ بين الآراء والاتجاهات والأهداف أدت إلى رفض هذا المشروع".

- أكدت صحيفة لوموند الفرنسية، استناداً إلى معلومات وصلتها، أن رئيس الاستخبارات السورية علي مملوك، التقى نظيره الإيطالي ألبرتو مانينتي، مطلع العام الحالي، في أعقاب دعوة من وكالة المعلومات والأمن الخارجي الإيطالية "AISE".

وأشارت الصحيفة، نقلاً عن مصادرها، إلى أن رئيس الاستخبارات السورية ونظيره الإيطالي تباحثا حول الهجرة والقضايا الأمنية.

- كشف مدير التربية في ريف دمشق ماهر فرج، أن عدد الأطفال الخارجين من الغوطة الشرقية لدمشق ممن هم في سن التعليم وصل إلى نحو 15 ألف طالب في مراكز الإقامة المؤقتة كافة، مشيراً إلى أنَّ الرقم إلى ازدياد نتيجة استمرار خروج المدنيين المحتجزين لدى المجموعات المسلحة في الغوطة.

وأوضح فرج، أنَّ كوادر مديرية التربية تعمل بالتنسيق مع وزارة التربية ومحافظة ريف دمشق على ثلاثة محاور لتامين الأطفال في المجال التعليمي، وأشار إلى تمديد العام الدراسي لمدة شهرين لطلاب الغوطة لتعويض الفاقد التعليمي لديهم.

- قال نقيب صيادلة سوريا الدكتور محمود الحسن، إن 24 معملا للأدوية و5000 صيدلية أصبحت خارج الخدمة نتيجة التدمير والتخريب الممنهج من قبل التنظيمات الإرهابية خلال السنوات السبع الماضية.

- منعت قوات الاحتلال الصهيوني حتى الآن انعقاد المؤتمر الصحفي حول مسيرة العودة الكبرى المقررة في 15 أيار المقبل، واشترط الاحتلال على المؤتمرين عدم رفع علم الجمهورية العربية السورية في قلب عكا حيث من المقرر أن تنطلق المسيرة.

- قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن عملية مكافحة الإرهاب في الغوطة الشرقية لدمشق قاربت على الانتهاء، وأشارت، إلى أن "المجموعات المسلحة ما زالت تسيطر على مدينة دوما فقط، كما أن الجزء الأكبر من سكانها تمكنوا من المغادرة عبر الممر الإنساني".

كما أعربت زاخاروفا، عن قلق موسكو إزاء خطط الولايات المتحدة لتعزيز الوجود العسكري في سوريا من خلال إرسال المعدات العسكرية الثقيلة إلى منطقة التنف، جنوب شرق سوريا.