- سقطت قذيفة هاون أطلقتها المجموعات المسلحة في محيط حي أبو رمانة في دمشق، دون ورود معلومات عن إصابات. ـ أعلن مسلحو القابون وبلدات القلمون الشرقي، وقرى وادي بردى وتجمع الحرمون (تجمع بيت جن)، في بيان لهم عن تشكيل "قيادة عسكرية موحدة" تنبثق عنها لجنة مفاوضات واحدة، تحت اسم "التحالف الدفاعي المشترك"، ويكون الناطق باسم "التحالف" المدعو "عبد المنعم زين الدين". الرقة وريفها:
ـ أكّدت مواقع كردية سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" على قرية "جعبر غربي" بعد اشتباكات مع تنظيم داعش، مشيرةً إلى استمرار الاشتباكات بين الطرفين في محيط قريتي "جعبر شرقي وهداج" في ريف الرقة الغربي. - شنّ تنظيم داعش هجوماً على بلدة "سيكول" التي تبعد 11 كم عن قرية "القادرية" الواقعة تحت سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" في ريف الرقة الغربي، فيما أكدت مواقع كردية أن "قوات سوريا الديمقراطية" أفشلت الهجوم على قرية "سيكول" وأوقعت عدداً من القتلى والجرحى في صفوف مسلحي التنظيم. ـ أعلنت مواقع كردية عن مقتل 18 مسلحاً من تنظيم داعش وتدمير آلية تابعة لهم خلال تصدي مسلحي "قوات سوريا الديمقراطية" لهجوم شنّه التنظيم على قرية "جعبر شرقي" في ريف الرقة الغربي. ـ قالت تنسيقيات المعارضة إن 4 أشخاص قُتلوا جراء استهداف طيران "التحالف الدولي" بعدة غارات 3 صهاريج وقود لتنظيم داعش قرب منطقة المنصورة في ريف الرقة الغربي.
حلب وريفها:
ـ قال مصدر عسكري إن الجيش السوري استهدف بالأسلحة المدفعية عدة عربات مزودة برشاشات بمن فيها من مسلحي داعش في "أم المرى" جنوب "دير حافر" في محيط الكلية الجوية بريف حلب الشرقي. ـ علّق "المجلس المحلي" وهيئات مدنية في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي اعمالهم اليوم الاثنين، تنديداً بعرقلة الفصائل العسكرية لنشاطاتهم ودعوا أهالي المدينة للتظاهر احتجاجاً على تلك الممارسات. واتهم "المجلس" في بيان له أشخاصاً يتبعون فصائل عسكرية، لم يسمها، بالاستيلاء على دائرة الكهرباء وبيعها، فيما استولى شخص آخر على مبنى مؤسسة المياه. ـ تحدّثت تنسيقيات المعارضة عن إصابة مسلح من "جيش المجاهدين" إثر تفجير شخص مجهول الهوية حزامه الناسف في أحد مقراته في ريف حلب الغربي. ـ قالت مواقع كردية إن الجيش التركي استهدف بالأسلحة الثقيلة قرى "كانيا كردا، قرموغ، كوران، سليب قران، عسافة ويابسة سلوله" شرق مدينة عين العرب وقرية "تل شعير" غرب المدينة الواقعة على الحدود السورية - التركية في ريف حلب الشمالي الشرقي.
إدلب وريفها:
- أُصيب مسلحان من "جبهة النصرة" إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلهم قرب بلدة "معصران" في ريف إدلب الجنوبي الشرقي. ـ أدان "لواء صقور الجبل - جيش حر" في بيان له قيام مسلحين من "جبهة النصرة" باعتقال مسلحيه من منازلهم واقتيادهم إلى جهة مجهولة في مدينة إدلب، وذلك بعد عودتهم من القتال ضمن عملية "درع الفرات".
حمص وريفها:
ـ اشتبك الجيش السوري مع مجموعات من مسلحي تنظيم داعش شرق "المحطة الرابعة" غرب مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي ما أدى لمقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم. ـ قُتل وأُصيب عدد من المسلحين إثر استهداف الجيش السوري تجمعاً لهم في محيط مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي.
المشهد المحلي:
ـ أحصى المرصد السوري المعارض مقتل 13 مسلحاً من مختلف الفصائل المسلحة وتنظيم داعش بنيران الجيش السوري في مناطق متفرقة من سوريا أمس الأحد.
المشهد الدولي:
ـ قال الأمين العام لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي نيكولاي بورديوجا، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أبلغ نظراءه في معاهدة منظمة الأمن الجماعي بشأن الخطوات التي يجري اتخاذها من قبل روسيا لتحقيق استقرار الوضع في سوريا، وبشأن التعاون في هذه المسألة مع تركيا وإيران.
ـ بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره التركي مولود جاويش أوغلو في اتصال هاتفي تدابير وقف إطلاق النار في جميع الأراضي السورية، وذكرت الخارجية الروسية في بيان أن الاتصال كان بمبادرة من تركيا، وتبادل الجانبان وجهات النظر حول الوضع في سوريا، مع التركيز على مهمة إطلاق الهدنة في جميع أنحاء سوريا مع تصعيد القتال ضد الجماعات الإرهابية وفقا لمبادئ البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران.
ـ تبادل نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الرئاسي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، مع السفير السوري لدى روسيا، رياض حداد، الآراء حول تطورات الوضع في سوريا وحولها، مع التركيز على ضرورة بذل الجهود على الدفع قدما بعملية التسوية السياسية للأزمة السورية على أساس القرار الأممي رقم 2254، إلى جانب التأكيد على مواصلة الحرب بلا هوادة ضد الإرهاب.
ـ عقد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، جلسة مباحثات في الدوحة، مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، بحضور رئيس "الهيئة العليا للمفاوضات السورية" رياض حجاب، وتناولت الجلسة مستجدات الأوضاع في سوريا، والتطورات الأخيرة في مدنية حلب، وما نتج عن اجتماعات الأطراف في العاصمة التركية أنقرة والاجتماع الثلاثي في العاصمة الروسية موسكو، كما شدد الطرفان على أهمية تطبيق وقف دائم وشامل لإطلاق النار