ـ سيطر الجيش السوري على بلدة "ميدعاني" في غوطة دمشق الشرقية إثر اشتباكات مع المجموعات المسلّحة بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وأوقع قتلى وجرحى في صفوف المسلّحين.
القنيطرة وريفها:
- أقدم "لواء السبطين" على إعادة تشكيل نفسه ضمن "المجلس العسكري - الجيش الحر" العامل في القنيطرة والجولان.
درعا وريفها:
- أحبط الجيش السوري محاولة تسلل مجموعة مسلحة إلى إحدى نقاطه العسكرية شمال المعهد الفني في الطرف الجنوبي الغربي لحي المنشية بدرعا البلد موقعاً أفراد المجموعة بين قتيل وجريح. كما دمّر الجيش تحصينات للمجموعات المسلحة في محيط معمل الأحذية وبناء كتاكيت بدرعا البلد وفي بلدة النعيمة بريف درعا. ـ أعلنت تنسيقيات المعارضة عن إصابة أحد المسؤولين العسكريين في "جيش اليرموك - الجيش الحر" المدعو "عطية الحاج علي" الذي كان معه أحد المسؤولين العسكرين في "فرقة شباب السنة - الجيش الحر" المدعو "يوسف أبو النقطة" إثر انفجار عبوة ناسفة امس بسيارة تقلهما على طريق "الغارية الشرقية – الصورة" شرق درعا. - انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون في "محكمة دار العدل" التابعة للمجموعات المسلحة في مدينة نوى في ريف درعا الشمالي الغربي. الرقة وريفها:
ـ قُتل 3 مدنيين وأصيب آخرون إثر قصف لطائرات "التحالف الدولي" قرب سد الطبقة في ريف الرقة الغربي. ـ قُتلت امرأة إثر إطلاق النار عليها من قبل حرس الحدود التركي أثناء محاولتها العبور باتجاه الأراضي التركية قرب مدينة "تل أبيض" في ريف الرقة الشمالي. ـ دارت اشتباكات بين "قوات سوريا الديمقراطية" من جهة وتنظيم داعش من جهة أُخرى على محور قرية "الكالطة" في ريف الرقة الشمالي، ما أدى لوقوع إصابات من الطرفين. دير الزور وريفها:
ـ شنَّ سلاح الجو في الجيش السوري سلسلة غارات مستهدفاً رتل آليات لمسلّحي تنظيم داعش قرب شركة الكهرباء شرق البانوراما جنوب غرب مدينة دير الزور ودمّر عدداً من الآليات وقتل وجرح من فيها. ـ استهدف الجيش السوري تحركات لمسلّحي تنظيم داعش بالرشاشات الثقيلة والقذائف المدفعية في محيط المطار العسكري جنوب مدينة دير الزور بالتزامن مع غارات عدّة شنّها سلاح الجو في الجيش السوري على مواقع التنظيم في حويجة المريعية ومحيط المطار في المدينة. ـ أُصيب عشرة مواطنين جراء إلقاء طائرات مسيرة لتنظيم داعش عدة قنابل على حيي القصور والجورة في مدينة دير الزور. الحسكة وريفها:
ـ قُتل ثلاثة من أهالي مدينة "الدرباسية" في ريف الحسكة الشمالي برصاص الجيش التركي، أثناء عودتهم من تركيا إلى الأراضي السورية. حلب وريفها:
- سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على أحياء "قاضي عسكر، الشعار، كرم القاطرجي، المرجة، الشيخ لطفي وتربة لالا" شرق حلب وعلى تلة الشرطة في حلب وسط اشتباكات مع المجموعات المسلحة استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والقذائف المدفعية الثقيلة أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف المسلحين. كما قامت وحدات الهندسة بتفكيك الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها المسلّحون في الساحات والشوارع. - أسر الجيش السوري وحلفاؤه 3 مسلّحين من "أحرار سوريا" خلال المعارك في قاضي عسكر شرق حلب وهم: محمد طاووش، محمد فاضل، محمد خضره . ـ دمّر الجيش السوري جرافة وعربة مفخختين أثناء تحركهما باتجاه إحدى النقاط العسكرية غرب "جمعية الزهراء" في مدينة حلب وقضى على عدد كبير من المسلّحين. ـ انفجرت عبوة ناسفة لاصقة زرعها مجهولون بسيارة المسؤول العسكري لـِ"فرقة الصفوة - الجيش الحر" المدعو حسين الحميد في سوق مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي ما أسفر عن اصابة اثنين من مرافقيه. ـ أكدت تنسيقيات المعارضة أنّ طائرات حربية مجهولة استهدفت مواقع فصائل "الجيش الحر" المنضوية ضمن عملية "درع الفرات" شرق بلدة "اخترين" قرب مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي. إدلب وريفها:
ـ ردَّ سلاح الجو في الجيش السوري على اعتداءات المجموعات المسلحة على بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف ادلب الشمالي، وشنَّ سلسلة غارات مستهدفاً مصادر النيران ومواقع المجموعات المسلحة في مدينة بنش وحقق اصابات مؤكدة. - استشهد 11 مواطن وأصيب 22 آخرين في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف ادلب الشمالي جراء استمرار قصف الهمجي العنيف للمجموعات المسلحة على البلدة وعلى جارتها كفريا بمختلف أنواع القذائف والصواريخ الثقيلة التي لم تستثن حتى المشفى الوحيد في الفوعة حيث خرج من الخدمة. وقد تسبب القصف باستشهاد عائلة من خمسة افراد وقد عمل الاهالي على انتشال الجثث من تحت الانقاض بالرغم من استمرار القصف على بلدتهم. - وصل أحد "المسؤولين" في تنظيم داعش المدعو "بلال الشواش"، تونسي الجنسية وأحد المقربين منه المدعو "أبو ذر التونسي" برفقة مسؤولين آخرين في التنظيم الى مدينة إدلب بعد انشقاقهم عن التنظيم. وكان "التونسي" قد شغل مسؤوليات عسكرية في "جبهة النصرة" في الرقة في وقت سابق. - هاجمت عدة فصائل مسلحة مساء أمس الاثنين مواقع حواجز "جبهة النصرة" الموجودة في مدينة الدانا بريف إدلب الشمالي. وقال ناشطون إن "أحرار الشام" و"جيش الإسلام" وفصائل أخرى أنذرت مسلحي "النصرة" حتى صباح اليوم للخروج من المدينة وإزالة جميع الحواجز الأمنية. وقد تمت صباح اليوم إزالة هذه الحواجز وسط توتر أمني وتسلمت الفصائل هذه المقرات والحواجز داخل البلدة وفي محيطها.
حمص وريفها:
ـ استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين في "الطيبة الغربية، الغنطو، كيسين والسمعليل" وقضى على أعداد منهم ودمّر مدفع 23 في "أم شرشوح" وسيارة محملة بالذخائر في "تل ابو السناسل". كما أحبط محاولة تسلل مجموعة مسلحة من اتجاه "حوش الزبادي" باتجاه قرية "تسنين" في ريف حمص. حماه وريفها:
ـ قُتل وأُصيب عدد من المسلّحين ودمرت عربة مدرعة وسيارتين مزودتين برشاشين إثر استهداف الجيش السوري لتجمعاتهم في محيط خربة الناقوس وتل واسط بريف حماة الشمالي.
المشهد المحلي:
ـ قال سمير نشار عضو "الائتلاف المعارض" في حديث لوكالة "سبوتنيك" إنّ الفصائل المسلّحة في حلب أبلغت واشنطن رفضها الانسحاب من المدينة. وتحدث عن إمكانيات صمود لدى الفصائل المسلّحة وقال ان لديهم مستودعات وأنه سوف تجري في القريب العاجل محاولات جديدة لكسر الحصار من خارج مدينة حلب".
المشهد الدولي:
ـ قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها إنّ الجيش السوري تمكن من استعادة 5 أحياء جديدة في شرق حلب، ليرتفع العدد العام للأحياء المحررة من قبضة المسلحين هناك إلى 35. مضيفةً أنّ 302 مدنياً خرجوا، خلال هذه الفترة.
ـ قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك خلال مؤتمر صحفي إنّ الحكومة السورية وافقت على قيام هيئة التحقيق في الهجوم على القافلة الإنسانية في منطقة "اورم الكبرى"، بزيارة الى دمشق وحلب للاجتماع بمسؤولين محليين.
ـ قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في المؤتمر الصحفي في بروكسل إنّ الرئيس الأسد لم يتوقف عن القتال ولم يُبد أي جدية للتفاوض. مشيراً إلى أنه يأمل أن يوافق الروس للدفع نحو المفاوضات للوصول إلى حل للازمة في سوريا. وأكدّ أنّ سقوط حلب بيد الحكومة السورية لن ينهي العنف في البلاد. كما أشار إلى أنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاق لإخراج مسلحي الفصائل من حلب.
ـ أدان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في تصريحات للصحفيين بمقر الأمم المتحدة في نيويورك استهداف مستشفى روسي متنقل في مدينة حلب السورية أمس الاثنين ما أسفر عن مقتل شخصين.
ـ ندد الناطق باسم الخارجية البريطانية إدوين سامويل بقصف مستشفى عسكري روسي في حلب.