ـ أكّد مصدر عسكري أن الجيش السوري أحكم سيطرته على الطريق الممتد من جنوب دروشا إلى مساكن الدفاع الجوي شرق الزعرورة (أشرفية العباسية) على اتجاه خان الشيح بريف دمشق. ـ دمّر الجيش السوري بصاروخ موجه آلية للمسلحين محملة بالذخائر على طريق "إفرة - دير مقرّن" في منطقة وادي بردى في ريف دمشق. ـ شنّ سلاح الجو في الجيش السوري عدة غارات على مواقع المجموعات المسلحة في بلدات النشابية وتل فرزات وحمورية ومدينة دوما وعين ترما وزملكا في غوطة دمشق الشرقية وحي جوبر شرق دمشق وحقّق اصابات مؤكدة في صفوف المسلحين. ـ استشهد ممرض وأُصيبت طبيبة جراء استهداف المجموعات المسلحة برصاص القنص مشفى الشرطة بحرستا شمال شرق دمشق. ـ سقطت 4 قذائف صاروخية أطلقها ارهابيون على حي المزة 86 السكني بدمشق ما أسفر عن وقوع إصابات بين المواطنين ووقوع أضرار مادية. ـ أقرّ "جيش الإسلام" بمقتل القيادي في الجيش المدعو " أحمد الصيداوي " والملقب بـ " أبو أكرم خطاب " اثر اشتباكات مع الجيش السوري في الغوطة الغربية. القنيطرة وريفها:
قالت تنسيقيات المعارضة إن عدد الأشخاص الذين أعدمتهم جبهة النصرة في ريف القنيطرة، بتهمة الانتماء لتنظيم داعش ارتفع إلى 11 شخصاً بينهم 6 من عشيرة بني نمير، وهم من أصل 40 معتقلًا لدى جبهة النصرة كانت قد اعتقلتهم في وقت سابق بذات التهمة الموجهة إليهم. الرقة وريفها:
ـ أكّد رئيس المكتب السياسي لـ "لواء ثوار الرقة" أن اللواء لم يشارك في معركة "غضب الفرات" ضد تنظيم داعش في مدينة الرقة، لأن "وحدات الحماية الكردية" لم تلتزم بما تم الاتفاق عليه، بأن يقود اللواء المعركة، وأن يكون المقاتلون من أبناء المدينة، وأن اللواء وفعاليات الرقة، هما من يديران المدينة إدارياً وأمنياً، فيما يقتصر دور "قوات سوريا الديمقراطية" على الدعم اللوجستي فقط، إلّا أن ما جرى على الأرض كان مخالفاً تماماً لكل ما تم الاتفاق عليه. ـ سيطرت "قوات سوريا الديمقراطية" على قرى "القدرية، العطية، جليل، الحياوي، وعبد الهادي" في ريف الرقة الشمالي، بعد اشتباكات مع مسلحي داعش ضمن عملية "غضب الفرات". دير الزور وريفها:
ـ قال مصدر عسكري ان الجيش السوري استهدف تجمعات مسلحي "داعش" شرق مطار دير الزور والجفرة والحسينية وحويجة قاطع والحويقة والصناعة والرصافة والبغيلية شمال غرب تل بروك في دير الزور. ـ تحدث المرصد المعارض عن وصول عشرات العائلات إلى منطقة "الكسرة" في ريف دير الزور الغربي قادمة من مدينة الموصل العراقية. كما أكدت التنسيقيات وصول المئات من مسلحي داعش مع عوائلهم من العراق إلى ريف دير الزور، فيما توجه قسم منهم إلى مدينة الرقة. ـ أعلنت تنسيقيات المعارضة عن اعتقال تنظيم داعش عدداً من أصحاب رؤوس الأموال والتجار في ريف دير الزور الشرقي لأسباب مجهولة. الحسكة وريفها:
ـ أحصى المرصد المعارض مقتل أكثر من 30 مسلحاً من "قوات سوريا الديمقراطية" وداعش خلال الاشتباكات التي دارت بين الطرفين في منطقة المالحة في ريف الحسكة الجنوبي الشرقي.
حلب وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه بشكل كامل على مشروع الـ 1070 شقة غرب مدينة حلب، إثر اشتباكات مع المجموعات المسلحة أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف المسلحين. كما أجرى الجيش عملية تمشيط لكامل مشروع الـ 1070 وعثر على أعتدة عسكرية وبعض الآليات ودبابتين تركها المسلحون ورائهم. ـ دارت اشتباكات بين الجيش السوري وحلفائه من جهة والمجموعات المسلحة من جهة أخرى في بنيامين (منيان) غرب حلب استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وسط قصف مدفعي وصاروخي استهدف تحركات وتجمعات المسلحين في المنطقة. ـ قُتل وجُرح عدد من المسلحين إثر استهدافهم بصاروخ موجه في منزلٍ يتحصنون بداخله في منطقة ضاحية الأسد غرب حلب. ـ قُتل المسؤول العسكري للكتيبة الثالثة مشاة "لواء المهام الخاصة - الجيش الحر" المدعو سامر اليوسف، وقتل أحد المسؤولين الميدانيين في "جيش الفتح" المدعو عيسى يحيى السيد علي والملقب بـ"أبو هريرة"، كما قتل مسؤول آخر في "جيش الفتح" يدعى مالك جميل سميسم والملقب بـ"أبو البراء"، خلال الاشتباكات مع الجيش السوري على جبهة الـ 1070 شقة غرب مدينة حلب. ـ أعلنت غرفة عمليات "حوار كلس" عن سيطرة فصائل "الجيش الحر" المدعومة تركيا على قرى "سوسنباط، نعمان، ترحين، بتاجك، عرب جودك، بازجي" شمال مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، بعد اشتباكات مع داعش.
إدلب وريفها:
ـ أصيب كل من محسن امينو امينو (44 عاماً) وسميرة نور الدين (35 عاماً) ومريم محسن امينو (16 عاماً) ونزهة ابراهيم ابراهيم (60 عاماً) وحيدر احمد ذكر (17 عاماً) وفاتن عادل مصطفى (36 عاماً) في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي إثر تجدد قصف المجموعات المسلحة على البلدة بقذائف الهاون وجرر الغاز من مواقعها ناحية بنش المجاورة. ـ استهدفت الطائرات الحربية بعدة غارات مواقع ومقرات جبهة النصرة في بلدات بنش ومعرة مصرين في ريف إدلب الشمالي ومدينة إدلب وحققت اصابات مؤكدة.
حماه وريفها:
ـ استهدف سلاح الجو والمدفعية في الجيش السوري تجمعات المسلحين في الحردانة واللطامنة وعطشان ومورك وطيبة الإمام واللحايا ومعركبة في ريف حماة، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من المسلحين وتدمير عدة آليات بعضها مزود برشاشات.
حمص وريفها:
ـ قتل الجيش السوري عدداً من المسلحين ودمر مقراتهم وآلياتهم في منطقة الدبور والطيبة والمشجر الجنوبي في ريف حمص. ـ قالت تنسيقيات المعارضة إن مجهولين قاموا بإلقاء قنبلة استهدفت مقراً لـ "جيش العشائر ـ الجيش الحر" في منطقة الركبان على الحدود السورية الأردنية، ما أدى إلى إصابة قائد الجيش المقدم المنشق "عبد السلام الخالدي" والملقب بـ "أبي أحمد التدمري" إصابة حرجة ونقله إلى أحد مشافي الأردن، كما أصيب 5 عناصر آخرين فيما تمكن المسلحون من الفرار.
اللاذقية وريفها:
ـ استهدف الجيش السوري مجموعة مسلحة في منطقة الشماس بريف اللاذقية الشمالي وقتل 5 مسلحين وأصاب عدداً آخر ودمر عربيتين مزودتين برشاشات.
المشهد المحلي:
ـ أحصى المرصد المعارض مقتل 34 مسلحا من مختلف الفصائل المسلحة، وتنظيم داعش بنيران الجيش السوري، في مناطق متفرقة من سوريا يوم أمس الإثنين.
المشهد الدولي:
ـ نقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن مصدر في وزارة الدفاع الروسية قوله إن روسيا تستعد لاستئناف الضربات الجوية حول مدينة حلب السورية "في الساعات القادمة".
ـ ذكر مصدر عسكري روسي أن مجموعة السفن الحربية الروسية التي تقودها حاملة الطائرات "الأميرال كوزنيتسوف" ستنضم إلى معركة حلب في غضون ساعات وستوجه ضربة إلى الإرهابيين على مشارف المدينة. وأوضح المصدر أن من المتوقع توجيه الضربة التي ستشارك فيها الطائرات الحربية، من على متن حاملة الطائرات، بالإضافة إلى إطلاق صواريخ "كاليبر" المجنحة، إلى مواقع الإرهابيين على مشارف حلب، وليس في الأحياء السكنية بالمدينة.
ـ بحث ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، مع الوفد البرلماني الإسرائيلي الأزمة السورية، وتم تبادل الآراء حول الوضع في الشرق الأوسط، والوضع في سوريا بالتحديد وفي محيطها.
ـ اشتبه محققون فرنسيون بأن ارهابياً بلجيكياً مغربيا يدعى أسامة عطار نسق من سوريا الهجمات التي شهدتها باريس وبروكسل وفق ما ذكرت مصادر قريبة من التحقيق، معلنة اختراقا في التحقيق الذي تشارك فيه عدة دول. ويعتقد ان اسامة عطار (32 عاما) ينتمي الى تنظيم داعش وكان مشتبها به في هجمات 22 اذار/مارس في بروكسل، إلا أنه اتضحت الان علاقته باعتداءات 13 تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.
