ـ أكّد مصدر عسكري سيطرة الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة على مناطق تل شعير ـ مدرسة المشاة ـ سافين ـ معمل اسمنت المسلمية، في ريف حلب الشمالي بجبهة 6 كم وعمق 14 كم ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من المسلحين إضافةً إلى خسائر كبيرة بالعتاد. ـ شنّ الجيش السوري وحلفاؤه هجوماً معاكساً على النقاط التي تقدم إليها المسلحون في قرية بنيامين غرب حلب واحرزوا تقدماً ملحوظاً داخل القرية واوقعوا قتلى وجرحى بصفوف المسلحين. ـ استهدف الجيش السوري بصاروخين موجهين جرافة و"بيك اب" للمجموعات المسلحة في محيط منطقة بنيامين غرب حلب وحقق اصابات مؤكدة. - دمر الجيش السوري دبابة للمجموعات المسلحة بصاروخ موجه وقتل وجرح أفراد طاقمها إثر استهدافها بصاروخ موجه جنوب ضاحية الأسد، كما دمر الجيش السوري آلية "بي ام بي" وقتل وجرح من فيها إثر استهدافها بصاروخ موجه جنوب غرب مدرسة الحكمة غرب مشروع 1070 شقة غرب مدينة حلب. - دمر الجيش السوري 21 آلية متنوعة 9 منها مفخخة لمجموعات "جيش الفتح" و"فتح حلب" في المرحلة الأولى من المعركة بحسب وصفهم. - استشهد شخص وطفلة وأصيب 6 اخرون بجروح جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقتها المجموعات المسلحة على حيي الحمدانية والمريديان في مدينة حلب. - أعلن التلفزيون السوري أن التنظيمات الإرهابية استهدفت منطقة الحمدانية السكنية في مدينة حلب بقذائف تحتوي غازات سامة ما أدى إلى إصابة 35 شخصا بحالات اختناق. ـ تكبدت مجموعات "جيش الفتح" و"فتح حلب" خسائر كبيرة في الارواح خلال ما أسمته "ملحمة حلب الكبرى" التي ترجمت هجمات على عدة محاور غربي حلب. وبالرغم من التكتم وعدم الاعلان عن حجم الخسائر الحقيقي، الا ان التنسيقيات المختلفة اعلنت بالأسماء عن مقتل 60 مسلّحاً خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية بنيران الجيش السوري بينهم قادة ميدانيون من "جبهة النصرة" و"الجيش الحر" وفصائل اخرى، وانتحاريين اضافة الى مقتل عدد كبير من المسلحين الاجانب المنضوين تحت مسمى "جيش الفتح"، كما أصيب العشرات من جيش الفتح أبرزهم القيادي "أبو العباس عندان" ومسؤول محور الهجوم على بنيامين في بنامين. غرب حلب و "ابو البراء وابو سيخو وابو قاسم". ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في "جيش المجاهدين - الجيش الحر" المدعو "أشرف حمود العوض" الملقب بـ "أبوعمر" بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب، هذا واعترف "جيش المجاهدين" بمقتله. ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في "لواء الحرية الإسلامي - الجيش الحر" المدعو "محمود الإبراهيم" بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب. ـ قُتل احد المسؤولين العسكريين في "جيش الاسلام" المدعو "احمد سندة" والملقب بـ "الدبيح" بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب. ـ قُتل مسؤول الاستطلاع في لواء " المقداد بـن عمرو" المدعو "أبو أحمد الطير" في الاشتباكات مع الجيش السوري وحلفائه غرب حلب، وتجدر الإشارة إلى أن اللواء خرج من مدينة داريا في الغوطة الغربية لدمشق إلى مدينة إدلب. ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في "جيش الاسلام" المدعو "أبو أحمد بادية" بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب. ـ اعترفت تنسيقيات المعارضة بمقتل 11 مسلحاً من "جيش إدلب الحر" بنيران الجيش السوري على جبهة الفاميلي هاوس غرب مدينة حلب. ـ انفجرت آلية مفخخة للمجموعات المسلحة لدى محاولتها التقدم نحو مشروع 3000 شقة غرب حلب ما أدى الى مقتل عدد من المسلحين وتراجع الباقين الى نقاط انتشارهم . يشار إلى أن آلية مفخخة أخرى كانت قد انفجرت عند مشروع 1070 شقة صباحاً قبل انطلاقها باتجاه مواقع الجيش السوري وحلفائه حيث قتل عدد من مجموعات الاقتحام خلفها . - أحصى المرصد المعارض مقتل أكثر من 17 مسلحاً من "جبهة النصرة" و "الحزب الإسلامي التركستاني" وفصائل أخرى بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب منذ ليل أمس. - اعترف الناطق الرسمي باسم "هيئة أركان جيش الإسلام" المدعو "حمزة بيرقدار" في بيان نشره على صفحته الرسمية على موقع "تويتر" بمقتل مسؤول "اللواء العاشر" ومسؤول "القوة المركزية في الشمال" في "جيش الإسلام" المدعو أحمد سندة الملقب بـ "الدبيح"، إضافةً الى مقتل المسؤول العسكري لـ "لواء المهام الخاصة" المدعو "محمود ضرغام" الملقب بـ "أبو أحمد" بنيران الجيش السوري غرب مدينة حلب. - أصدر ما يسمى "جيش الفتح" أول بيان له لـ "معركة كسر الحصار عن حلب - غزوة أبو عمر سراقب" بعد فشله في الخرق بمحاور عديدة على طول الجبهة الغربية لحلب وتمكنه فقط من احراز تقدم ملحوظ في ضاحية الأسد، أعلن فيه انتهاء المرحلة الأولى من المعركة، إضافة لإعلانه مناطق عديدة بحلب مناطق عسكرية. ـ اعلنت مواقع مقربة من داعش عن مقتل وجرح 10 مسلحين من فصائل "الجيش الحر" المنضوية ضمن "درع الفرات" إثر تفجير التنظيم عدة عبوات ناسفة بهم في قرية قعر كلبين جنوب شرق بلدة اخترين في ريف حلب الشمالي. - قالت مواقع كردية إن الجيش التركي استقدم تعزيزات عسكرية جديدة عند ناحية جندريسه على الحدود السورية - التركية في ريف حلب الشمالي الغربي. - أكدت مواقع مقربة من تنظيم داعش أن التنظيم استعاد السيطرة على قرية "قعر كلبين" جنوب شرق بلدة "أخترين" في ريف حلب الشمالي إثر اشتباكات مع فصائل "الجيش الحر" المنضوية ضمن "درع الفرات". - عيّن "المجلس الثوري المحلي لمدينة منبج وريفها" في ريف حلب الشمالي الشرقي التابع لـ "الجيش الحر" المدعو "أنس الشيخ ويس" مسؤولاً لـ "المكتب العسكري في المجلس". ـ قالت تنسيقيات المعارضة إن طائرة أمريكية نوع "أباتشي" هبطت اليوم في القاعدة الأمريكية قرب قرية خراب عشق جنوب مدينة عين العرب في ريف حلب الشمالي الشرقي، وقامت بنقل جثتين دون معرفة هويتهم.
دمشق وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري على تل صوان بشكل كامل واتجه لاستكمال السيطرة على تل كردي ليصبح بذلك قريباً من بلدة الريحان المتاخمة لمدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، هذا واعترف المرصد المعارض بهذا التقدم واصفاً إياه بـ"الاستراتيجي". ـ واصل الجيش السوري تقدمه على اتجاه خان الشيح في ريف دمشق وأحكم سيطرته على خط أشرفية العباسية - شرق الزعرورة وقضى على عدد من المسلحين في خان الشيح ومنطقة الخرابة في دروشا. - قام الهلال الأحمر العربي السوري بالتعاون مع مكاتب الأمم المتحدة في دمشق واللجنة الدولية للصليب الأحمر بإدخال قافلة مساعدات إنسانية محمّلة بمواد إغاثية لـ 11000 شخص إلى منطقة حرستا في غوطة دمشق الشرقية.
درعا وريفها:
ـ صدّ الجيش السوري هجوماً للمجموعات المسلحة على محور الكتيبة المهجورة بين داعل وابطع في ريف درعا الشمالي ودمّر 3 آليات "بي ام بي"، وأوقع قتلى وجرحى بصفوفهم، هذا وكانت "جبهة النصرة" قد اعلنت عن بدء معركة للسيطرة على الكتيبة. ـ قُتل أكثر من 50 مسلحاً بينهم مسؤولون ميدانيون من "جبهة النصرة" و"حركة أحرار الشام" خلال محاولتهم الهجوم باتجاه مواقع الجيش السوري في محور الكتيبة المهجورة بين داعل وابطع في ريف درعا الشمالي، حيث تمكن الجيش من سحب 35 جثةً للمهاجمين حتى الآن. - استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين وتحركاتهم برمايات المدفعية غربي مخيم النازحين وجسر الغارية الغربية وجنوب بلدة النعيمة وفي غرز وطريق داعل ومحيط خربة غزالة وإبطع وداعل وتل السمن ودرعا البلد بدرعا وريفها ما أدى لمقتل عدد من المسلحين وتدمير دبابة وعربة مدرعة وعربتين مزودتين برشاشات. - أسقط الجيش السوري ودمر ثلاث طائرات مسيرة للمجموعات المسلحة شرق بلدة إبطع بريف درعا.
دير الزور وريفها:
ـ استشهدت امرأة وأُصيب 30 شخصاً جراء قصف مسلحي داعش بالقذائف الصاروخية حيي الجورة والقصور في مدينة دير الزور. - قالت تنسيقيات المعارة إن عدداً من عائلات مسلحي تنظيم داعش وصلوا إلى مدينة الميادين ومحيطها في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي قادمة من مدينة الباب في ريف حلب.
الرقة وريفها:
- قُتل طفل وأصيب والده إثر قصف طائرات "التحالف الدولي" حي المشلب في مدينة الرقة. ـ قُتل 4 مسلحين من داعش في غارة جوية استهدفت سيارة كانوا يستقلونها على الطريق الواصل بين حيي الرميلة والمشلب شرق مدينة الرقة. ـ استهدف تنظيم داعش بسيارتين مفخختين مواقعاً لـ "قوات سوريا الديمقراطية" شرق بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي. - قالت تنسيقيات المعارضة إن 38 مسلحاً من تنظيم "جند الأقصى" وصلوا صباح اليوم إلى مدينة الرقة وسط ترحيب تنظيم داعش بهم وإطلاق النار في الهواء احتفالاً بقدومهم. هذا، وقال ناشطون معارضون إن الواصلين هما مسلحين اثنين فقط يحملان الجنسية المصرية. - أكدت مواقع كردية أن الجيش التركي توغل 10 أمتار داخل أراضي قرية المنبطح غرب مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي، وبدأ بحفر الخنادق داخل أراضي القرية. إدلب وريفها:
ـ قالت تنسيقيات المعارضة ان جبهة النصرة قامت بتصفية شخصين اثنين في مدينة إدلب بتهمة التعامل مع الجيش السوري. حماه وريفها:
- دمّر الجيش السوري تجمعات للمسلحين ومرابض أسلحتهم في العنكاوي والزيارة وكباني في ريفي حماه واللاذقية.
المشهد المحلي:
أعلن المرصد المعارض عن مقتل أكثر من 480 مسلحاً من داعش يحملون الجنسية السورية خلال مشاركتهم في القتال في منطقة الموصل العراقية منذ بدء المعارك هناك، بينهم حوالي 300 مسلحٍ من "أشبال الخلافة".
المشهد الدولي:
ـ أعرب مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيافان ديميستورا في بيان صادر عن مكتبه عن صدمته وقلقه بسبب إطلاق "الفصائل المسلحة" صواريخ عشوائية غرب حلب خلال اليومين الماضيين. مؤكّداً أن هناك "تقارير موثّقة نقلاً عن مصادر ميدانية تشير إلى أن عشرات الضحايا من المدنيين لقوا مصرعهم في غرب حلب وجرح المئات بسبب الهجمات القاسية والعشوائية من قبل جماعات الفصائل المسلحة".
ـ أعلن الناطق الرسمي باسم هيئة الحشد الشعبي أحمد الأسدي في مؤتمر صحافي خاص باليوم الثاني لعمليات تحرير غرب الموصل، أن الحشد الشعبي لديه معلومات استخبارية مؤكّدة تفيد بتدفق مسلحي داعش من مدينة الرقة السورية باتجاه الموصل العراقية، مضيفاً أن "استخبارات الحشد تتبع هذه المعلومات بغية القضاء على العناصر المتسللة".
ـ تناقلت وسائل إعلام تركية خبر ارسال تركيا تعزيزات عسكرية لوحداتها المتواجدة في منطقتي قارقميش وأوغوز في ولاية غازي عنتاب الحدودية مع سوريا.