ـ أصيب 4 مدنيين بجروح إثر سقوط قذيفتين صاروخيتين على حيي شارع الأمين وباب السلام في دمشق القديمة مصدرهما المجموعات المسلحة. ـ أصيب مسؤول "لواء أبو موسى الأشعري" التابع لـ "فيلق الرحمن" المدعو "أبو محمد الريحاني" إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين في بلدة حمورية في الغوطة الشرقية لدمشق. ـ خرجت تظاهرة في بلدة حمورية في الغوطة الشرقية لدمشق تضامناً مع أهالي مدينة عربين، وطالبت المكاتب الأمنية التابعة لـ "فيلق الرحمن" بعدم التدخل في شؤون البلدات ورفضت جميع الاعتقالات التعسفية.
درعا وريفها:
ـ اغتال مسلحون مجهولون أحد مسلحي "الجيش الحر" المدعو "محي الدين الشعباني" في بلدة صيدا في ريف درعا الشرقي.
القنيطرة وريفها:
ـ دمّر الجيش السوري بصاروخين موجهين آليتين للمسلحين وأوقع من بداخلهما قتلى وجرحى جنوب خزان قرية الحميدية في ريف مدينة القنيطرة، كما دمّر آلية أخرى للمسلحين على طريق قرية الحميدية في ريف مدينة القنيطرة.
دير الزور وريفها:
ـ استُشهد 3 أطفال وجرح عدد من المدنيين إثر سقوط عدة قذائف صاروخية مصدرها مسلحو تنظيم داعش على الأحياء السكنية في الجورة والقصور وهرابش في مدينة ديرالزور.
الحسكة وريفها:
ـ أصيب 6 مدنيين بجروح جراء الاعتداء عليهم بالضرب المبرح من قبل الجيش التركي أثناء محاولتهم عبور الحدود السورية التركية في مدينة رأس العين في ريف الحسكة الشمالي الغربي.
حلب وريفها:
ـ نشر حساب السعودي عبد الله المحيسني شريطاً مصوراً له وهو داخل الأحياء الشرقية لمدينة حلب. بعد أن بدأ الترويج منذ نهار يوم الأربعاء لنشر الشريط من داخل الأحياء الشرقية، لكن لم يظهر معه "ألف" كما روج، بل بضعة من أعوانه تم تحضيرهم من قبل لاستقباله. وألقى خطاباً لمدة دقائق وانسحب فوراً. وقد استطاع المحيسني الدخول إلى تلك الأحياء عندما تمكنت الجماعات المسلحة من إحداث ثغرة من جهة الراموسة. واستمرت زيارته ساعة ونصف الساعة فقط. وهي زيارة استعراضية لرفع معنويات مسلحيه ومؤيديه، خصوصاً أن الهدف الأساسي من هجوم الجماعات المسلحة تحت قيادة "جيش الفتح" لم يتحقق حتى الآن. ـ أحرز الجيش السوري وحلفاؤه تقدّماً ملحوظاً في محور مشروع 1070 غرب حلب وسيطروا على عدة كتل جنوب المشروع ودمروا آلية للمسلحين مزودة برشاش ثقيل وسط اشتباكات عنيفة تدور في المنطقة. ـ لا صحة للأخبار التي تتناقلها تنسيقيات المعارضة عن أسر خمسة مجاهدين من حزب الله في المعارك الدائرة مع الفصائل المسلحة جنوب غرب حلب، وكل ما يشاع هو عارٍ من الصحة جملةّ وتفصيلاً. ـ دمّر الجيش السوري بصاروخ موجّه سيارة "ميكرو باص نقل" للمسلحين وأوقع من بداخلها قتلى في محيط كراجات الراموسة جنوب حلب، كما دمّر آلية للمسلحين في تلة "المقلع" جنوب حلب. ـ استُشهد مدني وجرح 3 آخرون إثر سقوط قذيفة صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على حي الحمدانية في مدينة حلب. ـ قُتل المسؤول العسكري العام لـ "جيش المجاهدين" المدعو "يوسف زوعة" والملقب "أبو عبدو" إثر الاشتباكات مع الجيش السوري في محور مشروع 1070 غرب حلب. ـ اعترفت "غرفة عمليات فتح حلب" بمقتل المسؤول العسكري العام لـ "جيش المجاهدين" المدعو "يوسف زوعة"، كما نعى "الائتلاف المعارض" عبر صفحته الرسمية على "تويتر" المدعو "يوسف زوعة". ـ اعترفت تنسيقيات المعارضة بمقتل المسؤول العسكري في جبهة النصرة المدعو "محمد المواس"، الملقب "أبو الوليد خان شيخون" في الاشتباكات مع الجيش السوري جنوب حلب، وهو من مواليد مدينة خان شيخون -ريف إدلب الجنوبي. ـ أصيب أحد المسؤولين العسكريين في "حركة أحرار الشام" المدعو "أبو عائشة الحمصي" في الاشتباكات مع الجيش السوري جنوب حلب. ـ أعلن المتحدث العسكري باسم "حركة أحرار الشام" المدعو "أبو يوسف المهاجر" عن وضع خطة كبيرة للبدء بمعركة "تحرير حلب" على حد وصفه، ويعتبر هذا الإعلان مناقضاً لما تحدث عنه "جيش الفتح" عن بدء معركة "تحرير حلب"، علماً أن الحركة تعدّ فصيلاً أساسياً في "جيش الفتح". وللمرة الأولى، أشار المتحدث الى أنه إذا "التزمت روسيا بالهدنة المزعومة ربما نناقش الأمر". ـ اعتقل مسلحوا "جيش الشمال - الجيش الحر" 4 أشخاص في مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي بتهمة تهريب الذخائر والأسلحة إلى تنظيم داعش عبر صهاريج نقل النفط المتجهة لمناطق سيطرة التنظيم في ريف حلب. ـ اختطف تنظيم داعش أكثر من 160 مدني من أبناء مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي واقتادهم إلى جهة مجهولة. ـ استهدفت "الجبهة الشامية - الجيش الحر" بقذائف الهاون مواقع تنظيم داعش في بلدة جارز في ريف حلب الشمالي.
إدلب وريفها:
ـ أصيبت الطفلة زينب أحمد حوري (4 سنوات) في بلدة كفريا المحاصرة في ريف إدلب الشمالي جراء رمايات عشوائية من مواقع المجموعات المسلحة من ناحية تل "أم عانون" المجاور للبلدة.
اللاذقية وريفها:
ـ دمّر الجيش السوري بصاروخين موجّهين آليتين للمسلحين وقتل وجرح من فيهما، إضافة لتدميره بالقذائف الصاروخية مستودعاً للذخائر في تلة رشا في جبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي.
المشهد المحلي:
ـ أكد محافظ حلب محمد مروان علبي أن رفد حلب بالمواد الغذائية والمشتقات النفطية مستمر على مدار الساعة. وخلال تفقده يوم الخميس واقع العمل في سوق الهال اوضح علبي "أن كميات كبيرة ومناسبة من المواد المختلفة قد دخلت إلى حلب ولا خوف من حدوث فقدان أو نقص فيها" داعيا تجار سوق الهال إلى التقيد بالأسعار المحددة.
ـ هاجمت العديد من التنسيقيات والشخصيات المحسوبة على "جيش الفتح" مسؤول العلاقات الخارجية في "حركة أحرار الشام" المدعو لبيب النحاس، على خلفية مقابلته الأخيرة مع صحيفة "الحياة"، واتهمته بالتفرد بالحديث عن "جيش الفتح"، فيما هذا التجمع مكون من العديد من الفصائل، وقالت إنه يريد "قطف ثمار حلب".
ـ أعلن المرصد المعارض عن مقتل 43 مسلحاً من مختلف الفصائل المسلحة وتنظيم داعش بنيران الجيش السوري في مناطق متفرقة من سوريا الأربعاء.
المشهد الدولي:
ـ بحث وزیر الخارجیة الروسي سیرغي لافروف ونظیره الایراني محمد جواد ظریف في اتصال هاتفي التطورات الاقلیمیة والدولیة، مساء یوم الخمیس، حیث تبادل الجانبان وجهات النظر ازاء القضایا ذات الاهتمام المشترك.
ـ أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن مجموعة ضاربة من سفن أسطول البحر الأسود تبدأ، في 15 من هذا الشهر، تدريبات تكتيكية في شرق المتوسط. وأوضحت الوزارة أن السفينتين "سيربوخوف" و"زيلوني دول" الصغيرتين الحاملتين للصواريخ ستتدربان، بالتنسيق مع فرقة العمل البحري المتواجدة في شرق حوض البحر المتوسط، على تنفيذ مهام عدة، بما فيها "الرمايات المدفعية وإطلاق الصواريخ في الظروف الأقرب إلى الواقع الميداني".
ـ أعلنت الخارجية الروسية أن موسكو تدعم مقترحات الأمم المتحدة حول إقامة نظام مراقبة مشتركة على إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان مدينة حلب عبر طريق الكاستيلو. وأضافت الخارجية: "نظرا إلى الظروف المهيأة، إننا مستعدون، مع السلطات السورية، لمنح جميع المنظمات المعنية إمكانية إيصال المساعدات الإنسانية بصورة آمنة إلى أهالي حلب الذين يعانون من نقص المواد الغذائية والطبية".
ـ يتوجّه وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف إلى العاصمة التركية أنقرة يوم الجمعة في زيارة رسمية لبحث العلاقات التي تربط البلدين. ومن المتوقع أنّ يبحث ظريف مع المسؤولين الأتراك، العلاقات الثنائية التي تربط البلدين، بكافة أبعادها، إضافةً إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من المشاكل الإقليمية والدولية، تأتي في مقدمتها الأزمة السورية الراهنة.
ـ نقلت وكالات أنباء روسية عن السفير التركي في روسيا أوميت يارديم قوله إنه ليس من حق حلف شمال الأطلسي أن يحدد لأنقرة مع من تبني علاقاتها وإن تركيا ستطور علاقاتها مع روسيا رغم مواقف الغرب.