توجهت قافلة مساعدات إنسانية، اليوم الاثنين، إلى بلدتي الفوعة وكفريا بريف إدلب، وذلك بالتزامن مع إدخال قافلة مماثلة إلى بلدة مضايا. وفي خبر عاجل، قبل قليل، إن القافلة في طريقها إلى البلدتين، وهي بإشراف الهلال الأحمر السوري والصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة.
واشارت معلومات مؤكدة الى سيطرت المجموعات المسلحة على مخازن للتموين في البلدة، اذ هناك مخزن لحركة احرار الشام في منزل مسؤول الاغاثة فيها والمدعو زياد بندر، مخزن لـ"الائتلاف" في منزل مسؤول الطبية والاغاثة المدعو موسى المالح، ومخزن لتنظيم داعش وكذلك مخزن لجبهة النصرة والمجموعات المسلحة الاخرى.